الغاية النهائية للحياة هي أن يكون الإنسان حرا سعيدا، تلك هي الرسالة التي تطالب بها الجماهير الشعبية في كل مكان، فالصراع المتنامي الآن والذي تشهده كل المدن الليبية وارتفاع صوت الجماهير الشعبية عاليا من أجل نيل حقوقها المشروعة والتي تطالب فيها برحيل من هم في المشهد السياسي الآن ورحيل الأجانب والمرتزقة، والالتفاف حول القوات المسلحة