بعد أن أصبحت الدولة تعاني مآسي كثيرة وجسيمة وأزمات لا حل لها وإشكاليات تتفاقم كل يوم أكثر من سابقه، فبدلا من تطوير القدرات وتمكينها من العمل على الخروج من هذه الأزمات المتتالية والتي باتت خطرا محدقا بنا من كل اتجاه برزت منذ مدة ليست بالقصيرة مشكلة الموت بكل الطرق المعبدة في ليبيا بسبب زيادة الحمولة