النكبة الليبية اليوم في عامها الحادي عشر، وما زلنا نحن الليبيين نعلق آمالنا على خارج ادعى صداقتنا، ونوهم أنفسنا أنهم سيساعدوننا، وجلهم يدعم من يتصدرون المشهد الليبي، ومنهم من ادعى صداقته للشعب الليبي، إلا أن الحقيقة يتشاركون في اقتسام ليبيا وشعبها. وعود هؤلاء المحتلين كثيرة وكاذبة بتقديم أي حل يحقق آمال شعبنا في استرداد حقوقه